Sholawat Basyairil Khoirot - صَلَوَاتْ بَشَائِرِ الْخَيْرَاتِ


 Mohon maaf jikalau ada kesalahan penulisan atau harokat pada teks arab  Sholawat Basyairil Khoirot - صَلَوَاتْ بَشَائِرِ الْخَيْرَاتِ

صَلَوَاتْ بَشَائِرِ الْخَيْرَاتِ
بِِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحِيْمِ
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُؤْمِنِيَْنَ بِمَا قََالَ اللهُ الْعَظِيْمِ وَهُوَ اَصْدَقُ الْقَائِلِيْنَ وَبَشّرِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَقََالَ تَعَالَى وَاَنَّ اللهَ لاَ يُضِيْعُ اَجْرَالْمُؤْمِنِيْنَ. اَلَلَهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلذَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ فَاذْكُرُوْنِيْ اَذْكُرْكُمْ. وَقَالَ تَعَالَى: اُذْكُرُواللهَ ذِكْرًا كَثِيْرًا وَسَبِِّحُوْهُ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً. هُوَالَّذِيْ يُصَلِّيْ عَلَيْكُمْ وَمَلاَءِكَتَهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّّّّّّّوْرِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمَا. تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلاِِمٌ وَاَعَدَّّ لَهُمْ اَجْرًاكَرِيْمًا. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْعَالَمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ. اِنِّيْ لاَاُضِيْعُ عَمَلَ عَاِمِلِ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ اَوْاُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضِ. وَقَالَ تَعَالَ: وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ اَوْاُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَاءُولَئِكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يَرْزُقُوْنَ بِغَيْرِ حِسَابٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِلِِْلاَوَابِيْنَ بِمَا قَلَ اللهُ الْعَظِيْمِ: فَاِنَّهُ كَانَ ِلْلاَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا. وَقَالَ تَعَالَى لَهُمْ مَايَشَاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَالِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِيْنَ اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلتَّوَابِيْنَ. بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَابِيْنَ وَيُحِبُ الْمُتَطَهِّرِيْنَ وَقَالَ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِى يَقْبَلُ التَوْبَةََ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُوْا عَنِ السَيِّئَاتِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُخْلِصِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوْلِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدَا. وَقَالَ تَعَالَى مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُصَلِّيْنِ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: فَاَقِيْمُوا الصَّلاَةَ اِنَّ الصَلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِيْنَ كِتَابًا مَوْقُوْتَا. وَقَالَ تَعَالَى وَاَقِمُ الصَّلاَةَ اِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَخْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ. وَقَالَ تَعَالَى اَقِمِ الصَلاَةَ وَاءْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَصْبِرْ عَلَى مَا اَصَابَكَ, اِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ اْلاُمُوْرِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ ِللْخَاشِعِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَسْتَعِيْنُ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَاِنَّهَا لَكَبِيْرَةً اِلاَّعَلَى الْخَاشِعِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًَا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِى خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَاْلاَرْضِ رَبَّنَِا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ ِللصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْنَ اَجْرُهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ اُولَئِكَ هَدَاهُمُ اللهُ وَاُولَئِكَ هُمْ اُولُواْلاَ لْبَابِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْخَائِفِيْنَ بِِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَلِمَنْ خََافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ وَقَالَ تَعَالَى وَاَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَاءِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَاءْوَى. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُتَّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَاكْتُبُهَا لِلَّذِيْنَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَواةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِئَايَا تِنَا يُؤْمِنُوْنَ. اَلَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِىَ اْلاُمِّىَ الَّذِى يَجِدُوْنَهُ مَكْتُوْبًا عِنْدَهُمْ فِى التَّوْرَاةِ وَاْلاِنْجِيْلِ. وَقَالَ تَعَالَى لَهُمْ جَزَاءٌ الضِعْفٌ بِمَا عَمِلُوْا وَهُمْ فِى الْغُرْفَاتِ اَمِنُوْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُخْبِتِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اَلَّذِيْنَ اِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ. وَقَالَى تَعَالَى وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَااَتَوْا وَقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ اِنَّهُمْ اِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُوْنَ. اُولَئِكَ يُسَارِعُوْنَ فِى الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِِقُوْنِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيِْم: وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ اَلَّذِيْنَ اَِذَا اَصَابَتْهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوْ اِنَّا لِلَّهِ وَاِنَّا اِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ وَقَالَ تَعَالَى اِنِّيْ جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوْْْا اِنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُوْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ. وَقَالَ تَعَالَى فَمَنْ عَفَاوَاَصْلَحَ فَاَجْرُهُ عَلَى اللهِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُحْسِنِيْنَ بِمَا قََالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَاَحْسِنُوْا اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ. وَقَالَ تَعَالَى مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ اَمْثََالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِئَاتِ فَلاَ يُجْزَى اِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُوْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَاَنْ َتَصَدَّقُوْا خَيْرًلَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى اِنَّ اللهَ يَجْزِى الْمُتَصَدِّقِيْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُنْفِقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَمَا اَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَشْكُرُوْا للهَ اِنْ كُنْتُمْ اِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى لَئِنْ شَكَرْتُمْ لاَءَزِيْدَنَّكُمْ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلسَّائِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَاِذَا سَاَلَكَ عِبَادِ عَنِّيْ فَاِنِّيْ قَرِيْبِ اُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ اِذَا دَعَانِ. وَقَالَ تَعَالَى اُدْعُوْنِيْ اَسْتَجِبْ لَكُمْ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اِنَّ اْلاَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِى الصَّالِحُوْنَ. وَقَالَ تَعَالَى اُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِِ: اِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِىْ يَااَيُّهََا الَّذِيْنَ اَمَنُوْْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. وَقَالَ تَعَالَى يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوْرًا تَمْشُوْنَ بِهِ وَيَغْفِرُ لَكُمْ وَاللهُ غََفُوْرُ الرَّحِيْمِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَبَشِّرِ الَّذِيْنَ اَمَنُوْا وَعَمِلُواالصَّالِحَاتِ لَهُمُ الْبُشْرَا فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِى اْلاَخِرَةِ لاَتَبْدِيْلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَالِكَ هُوَالْفَوْزُ الْعَظِيْمِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْفَائِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَفَوْزًا عَظِيْمًا. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلزَّاهِدِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةَ الْحَيَواةَ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَةُ الصَّالِحَاتُ عِنْدَرَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ اَمَلاً. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلاُمَّةِ  بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَاءْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِِلْمُصْطَفَيْنِ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: ثُمَّ اَوْرَثْنَا الْكِتََابَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَ مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِاِذْنِ اللهِ ذَالِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُذْنِبِيْنَِ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِيْنَ اَسْرَفُوْا عَلَى اَنْفُسِهِمْ لاَتَقْنَطُوْا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ. اِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا. اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمِ.اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: وَمَنْ يَعْمَلْ سُوْاءً اَوْ يَظْلِمُ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوْرًارَحِيْمًا. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُقَرَّبِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْْعَظِيْمِ: اِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ الْحُسْنَى اُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ لاَيَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَا وَهُمْ فِيْهَا اشْتَهَتْ اَنْفُسُهُمْ خَالِدُوْنَ لاَيَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ اْلاَكْبَرُ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدِ نِِ الْبَشِيْرِ الْمُبَشّرِِ لِلْمُسْلِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمِ: اِنَّ الْمُسْلِِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِيْنَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالصَّادِقَتِ وَالصَّابِرِيْنَ وَالصَّّّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِيْنَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِيْنَ وَالصَّائِمَتِ وَالْحَافِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِِرِيْنَ اللهَ كَثِيْرًا وَالذَّاكِرَاتِ اَعَدَّاللهَ لَهُمْ مَغْفِرَةًَ وَاَجْرًا عَظِيْمًا.وَقَالَ تَعَالَى وَاَنَّ لَيْسَ لِلاِنْسَانِ اِلاَّ مَا سَعَى وَاَنَّ سَعْيُُهُ فَهُوَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَهُ الْجَزَاءَ اِلاَّاَوْفَى. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.

Catatan : Mohon maaf jikalau ada kesalahan penulisan atau harokat pada teks arab Sholawat Basyairil Khoirot. dan jikalau ada koreksi sanggup memberi komentar di bawah. terima kasih semoga bermanfaat.

Belum ada Komentar untuk "Sholawat Basyairil Khoirot - صَلَوَاتْ بَشَائِرِ الْخَيْرَاتِ"

Posting Komentar

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel