Thoriqoh Syadziliyah - طريقة شاذلية
طريقة شاذلية
الفاتحة
أَشْهَدُ أَنْ لَاإِلٰهَ إِلَّااللهُ
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًارَسُوْلُ اللهِ ١٠٠×
الله أكبر ١٠٠×
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلٰى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا أَبِى بَكْرٍ نالصِّدِّيْق رَضِىَ اللهُ عَنْهُ. الفاتحة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عُمَرَبْنِ الْخَطَّابْ رَضِىَ اللهُ عَنْهُ. الفاتحة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِىَ اللهُ عَنْهُ. الفاتحة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ كَرَمَ اللهُ وَجْهَه. الفاتحة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا حَسَنْ وَسَيِّدِنَا حُسَيْنْ رَضِىَ اللهُ عَنْهُمَا . الفاتحة
إِلٰى حَضْرَةِ آمباه فنجالو وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ ولي صاغا خصوصا ...
إِلٰى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَدِرِ الْجَيْلَانِيّ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ السَّلَامِ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَآءِ الشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنْ الشَّاذِلِيّ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ شَيْخِنَا صَلَاحُ الدِّيْنْ عَبْدُ الْجَلِيْلْ مُسْتَقِيْمْ. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدُ الْجَلِيْلْ مُسْتَقِيْمْ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ. لَهُمُ الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ الشَّيْخِ مُسْتَقِمْ حُسَيْنْ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ. لَهُمُ الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ وَلِدَيَّ وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيْرًا. الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ أَبِيْنَا أٰدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّاءَ وَلِجَمِيْعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَوْلِيَآءِ الْعَارِفِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمَلَآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ. لَهُمُ الفَاتِحَة
إِلٰى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا خَضِرْ عَلَيْهِ السَّلَامُ الفَاتِحَة
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ ١٠٠×
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِمًا بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ ١٠٠×
لَا إِلٰهَ إِلَّااللهُ ١٠٠×
لَا إِلٰهَ إِلَّااللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
دعاء توسل:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهٗ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْأَفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَآتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَابِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
اللّٰهُمَّ ارْضَ عَنِ الشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِيِّ وَأُصُوْلِهٖ وَفُرُوْعِهِ وَمَشَايِخِهٖ وَتَلَامِيْذِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَاِخْوَانِهِ مِنَ الْأَوْلِيَاءِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَسَآئِرِ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْمَعِيْنَ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءَ نَفْسِهٖ وَزِنَةَ عَرْشِهٖ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهٖ.
اللّٰهُمَّ ارْفَعْ دَرَجَاتِهِمْ وَأَعْلِ مَكَانَهُمْ وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِمْ وَأَدْخِلْنَا فِي حِمَايَتِهِمْ وَأَمِتْنَا عَلٰى طَرِيْقَتِهِمْ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ.
اللّٰهُمَّ بِجَاهِ الشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنِ عِنْدَكَ وَبِكَرَامَتِهٖ عَلَيْكَ وِبِقُطْبِيَتِهٖ لَدَيْكَ نَسْأَلُكَ الْخَيْرَ كُلَّهٗ وَنَعُوْذُبِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهٖ يَامَنْ لَهُ الْأَمْرُ كُلُّهٗ وَنَسْأَلُكَ يَاأَللهُ يَاأَللهُ أَنْ تَقْضِيَ بِهٖ حَوَائِجَنَا وَتَرْفَعُ بِهٖ دَرَجَاتِنَا وَتَشْفِيَ بِهٖ مَرْضَانَا وَتُفَرِّجَ بِهٖ هُمُوْمَنَا وَتَكْشِفَ بِهٖ غُمُوْمَنَا وَتُلْجِمَ بِهٖ خُصُوْمَنَا وَتَهْزِمَ بِهٖ أَعْدَاءَنَا وَتُعَمِّرَبِهٖ بِلَادَنَا بِالْإِيْمَانْ وَالْإِسْلَامِ وَالنِّعْمَةِ وَتَرْزُقَنَابِهٖ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ وَصَلّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الْأُمَّةِ وَكَاشِفِ الْغُمَّةِ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا دَائِمًا وَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
هذاحزب البحر لسيّدنا أبى الحسن الشّاذليّ قدّس الله سره أمين
بِسْمِ الله الَرّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الفاتحة لله تعالى... رَبِّ يَسِّرْ وَسَهِّلْ وَلَاتُعَسِّرْيَامُيَسِّرْ. اب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ء ي
أَعُوْذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
بِسْمِ الله الَرّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اللّهُمَّ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ يَاحَلِيْمُ يَاعَلِيْمُ اَنْتَ رَبِّي. وَعِلْمُكَ حَسْبِي. فَنِعْمَ الرَّبُّ وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِي. تَنْصُرُ مَنْ تَشَآءُ وَاَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ.
نَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ فِي الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَاْلِارَادَتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُوْنِ وَالْاَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ. فَقَدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُوْنَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيْدًا وَاِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ فِي قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُوْلُهٗ اِلَّا غُرُوْرًا فَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْلَنَا هَذَاالْبَحْرَكَمـَا (سَخَّرْتَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ) سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُوْسٰى عَلَيْهِ السَّلَامَ. وَسَخَّرْتَ النَّارَ لِاِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيْدَ لِدَاوُوْدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَسَخَّرْتَ الرِّيِحَ الشَّيَاطِيْنَ (وَالْاِنْسَ) وَالْجِنَّ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَسَخِّرْلَنَا كُلَّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فِي اْلاَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَاكُوْتِ وَبَحْرَ الدُّنْيَا وَبَحْرَ الْآخِرَةِ (إنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ) وَسَخِّرْلَنَا كُلَّ شَيْءٍ يَامَنْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلَّ شَيْءٍ.
كٓهٰيٰعٓص كٓهٰيٰعٓصٓ كٓهٰيٰعٓصٓ (فـ) ـانْصُرْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ النَاصِرِيْنَة وَفْتَحْ لَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ وَغْفِرْلَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْغَافِرِيْنَ وَارْحَمْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ وَارْزُقْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ وَهَبْ لَنَا (مِنْ لَدُنْكَ) رِيْحًا طَيِّبَةً (سَكِيْنَةً وَهَبْ لَنَا عَيْشًا طَيِّبًا مُبَارَكًا) كَمـَا هِيَ فِيْ عِلْمِكَ وَانْشُرْهَا عَلَيْنَا مِنْ خَزَآءِنِ (لُطْفِكَ) وَرَحْمَتِكَ وَاحْمِلْنَا بِهَا حَمْلَ الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلَامَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْأٰخِرَاةِ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
أللّهُمَّ يَسِّرْلَنَا اُمُوْرَنَا مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَاَبْدَانِنَا وَالسَّلَامَةِ وَالْعَفِيَةِ فِي دِيْنِنَا وَدُنْيَانَا وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فِيْ سَفَرِنَا وَخَلِيْفَةً فِي اَهْلِنَا وَاطْمِسْ (۳×) عَلى وُجُوْهِ اَعْدَاءِنَا وَامْسَخْهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ الْمُضِيَّ وَلَا الْمَجِيْءَ إِلَيْنَا وَلَوْ نَشَآءُ لَطَمَسْنَا عَلٰى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوالصِّرَاطَ فَاَنّٰى يُبْصِرُوْنَ وَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَااسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلَايَرْجِعُوْنَ.
يٰسٓ. وَالْقُرْأٰنِ الْحَكِيْمِ اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ أٰبَآؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَايُؤْمِنُوْنَ اِنَّاجَعَلْنَا فِى اَعْنَا قِهِمْ اَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أيَدَ يْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَايُبْصِرُوْنَ. شَاهَتِ الْوُجُوْهُ(۳×) وَعْنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ. وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا.
(طٰهٰ) طٰسٓ (مٓ) حٰمٓعٓسٓقٓ. مَرَجَاالْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَايَبْغِيَانِ. حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ (أللّٰهُمَّ لَاتَقْتُلْنِى بِغَضَبِكَ وَلَاتُهْلِكْنِى بِعَذَابِكَ وَعَافِنِى قَبْلَ ذَلِكَ أللّٰهُمَّ لَاتُؤَاخِذْنِى بِسُوْءِ عَمَلِي وَلَاتُسَلِّطْ عَلَيَّ مَنْ لَايَرْحَمُنِى وَكُفَّ أَيْدِى الظَّالِمِنَ عَنِّى يَاحَفِيْظُ اِحْفَظْنِى وَيَسِّرْ أُمُوْرِى وَحَصِّلْ مُرَادِى) حُمَّ الْاَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لَا يُنْصَرُوْنَ.
حٰمٓ. تَنْزِيْلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِ يْزِ الْعَلِيْمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلَ التَّوْبِ شَدِيْدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَ اِلَيْهِ الْمَصِيْر. بِسْمِ اللهِ بَابُنَا تَبَارَكَ حِيَطَانُنَا يٰسٓ سَقْفُنَا كٓهٰيٰعٓصٓ كِفَايَتُنَا. حٰمٓعٓسٓقٓ حِمَايَتُنَا. قٓ. وَالْقُرْأٰنِ الْمَجِيْدِ وَقَايَتِنَا فَسَيَكْفِيْكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ سِتْرُالْعَرْشِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا وَعَيْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا بِحَوْلِ اللهِ لَايُقْدَرُ عَلَيْنَا وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهِمْ مُحِيْطٌ بَلْ هُوَ قُرْأٰنٌ مَجِيْدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوْظٍ فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ ۳×. اِنَّ وَلِيَّى اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ. حَسْبِيّ اللهُ لَااِلٰهَ اِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ۳× (بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ۳× (بِسْمِ اللهِ شَافِى بِسْمِ اللهِ كَافِى بِسْمِ اللهِ مُعَافِى هُوَاللهُ) لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ يَاأَللهُ يَانُوْرُ يَاحَقُّ يَامُعِيْنُ اِكْسِنِى مِنْ نُوْرِكَ وَعَلِّمْنِى مِنْ عِلْمِكَ وَفَهِّمْنِى عَنْكَ وَاسْمَعْنِى مِنْكَ وَاَبْصِرْنِى بِكَ إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
اِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَااَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. (وَصَلّى اللهُ عَلٰى خَيْرِ خَلْقِهٖ مُحَمَّدٍ) يَاحَلِيْمُ إِسْمَعْ دُعَائِيْ بِخَصَائِصِ لُطْفِكَ. أٰميْنَ ۳×. اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ ۳×. وَصَلّٰى اللهُ عَلٰى سَيِّدِ نَامُحَمَّدِ نِالنَّبِيِّ (الْكَرِيْمِ) وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ (تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا دَائِمًا اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ).
وفى روايةيزَادُ: بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ.
خاتمة الحزب
نَحْنُ فِى كَنَفِ اللهِ نَحْنُ فِى كَنَفِ رَسُوْلِ اللهِ نَحْنُ فِى كَنَفِ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ نَحْنُ فِى كَنَفِ بِسْمِ الله الَرّحْمَنِ الرَّحِيْمِ بِمِائَةِ أَلْفِ أَلْفِ لآإِلٰهَ إلَّااللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ فِى قُلُوْبِنَا حُشِرَتْ بِمِائَةِ أَلْفَ أَلْفِ لآإِلٰهَ إِلَّاالله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ تَحُوْلُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ سَاعَةِ السُّوْءِ إِذَا حَضَرَتْ بِمِائَةِ أَلْفُ أَلْفِ لآإِلٰهَ إلَّااللهُ مُحَمَّدٌرَسُوْلُ اللهُ دَرَتْ بِنَا سُوْرًا كَمَا دَرَتْ بِمَدِ يْنَةِ الرَّسُوْلِ سُبْحَانَ منْ ألْجَمَ كُلَّ مُتَمَرِّدٍ بِقُدْرَتِهِ وَاَحَاطَ عِلْمُهُ بِمَا فِى بَرٍّ وَبَحْرٍ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَكَ اللّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُاَنْ لَااِلٰهَ إِلَّااَنْتَ نَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوْبُ إِلَيْكَ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَصَلّٰى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ النَّبِيِّنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الفاتحة ٧×.
وَهُوَ عَنْ شَيْخِهِ الْعَرِفِ بِاللهِ الْمُحَدِّثِ سَيِّدِي مُحَمَّدِ ابْنِ الْهَاشِمِيِّ اَلتِّلْمَسَانِيِّ الْجَزَائِرِيِّ الدِّمْشِقِيِّ وَهُوَ عَنْ سَيِّدِي اَحْمَدَ بْنِ مُصْطَفٰى الْعَلَوِيِّ عَنْ سَيِّدِي مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَبِيْبِ الْبُوْزِّيْدِيِّ عَنْ سَيِّدِي مُحَمَّدِ ابْنِ الْقَدُوْرِ الْوَكِيْلِيِّ عَنِ السَّيِّدِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْبَاشَا. وَعَنِ السَّيِّدِ أَبِي يَعْزٰى الْمُهَاجِيِّ وَهُمَا الْبَاشَا وَالْمُهَاجِيِّ عَنْ سَيِّدِي مَوْلَايَ الْعَرَبِيِّ بْنِ اَحْمَدِ الدَّرْقَاوِيِّ.
(ح) وَشَيْخُنَا الْفَادَانِيُّ أَخَذَ اَيْضًا وَتَلَقَّنَ مِنْ شَيْخِهِ الْعَارِفِ بِاللهِ الْمُرْشِدِ الْمُرَبِّيِّ الْمُحَدِّثِ اَحْمَدَ بْنَ مُظْهَرِ الدَّهْلَوِيِّ الْمَدَنِيِّ وَهُوَ عَنِ الْعَارِفِ بِاللهِ الشَّيْخِ الْمُرُبِّيِّ مُحَمَّدَ بْنِ مُحَمَّدٍ حَسَنَ بِنْ ظَافِرِ الْمَدَنِيِّ عَنْ وَالِدِهِ صَاحِبِ الطَّرِيْقَةِ الْمَدَنِيَّةِ الشَّذِلِيَّةِ الْعَارِفِ بِاللهِ الْمُرَبِّيِّ لِلْمُرِيْدِيْنَ السَّالِكِيْنَ مُحَمَّدْ حَسَنِ بْنِ حَمْزَةَ ظَافِرِ الْمَدَنِيِّ وَهُوَ عَنْ سَيِّدِي الْعَارِفِ بِاللهِ الدَّالِّ عَلَيْهِ الْعَالِمِ الْعَامِلِ الْكَامِلِ مَوْلَايَ الْعَرَبِيِّ بْنِ اَحْمَدَ الدَّرْقَاوِيِّ صَاحِبُ الطَّرِيْقَةِ الدَّرْقَاوِيَّةِ الشَّاذِلِيَّةِ وَهُوَ عَنْ سَيِّدِي عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجَمَلِ الْعِمْرَانِيِّ الْحَسَنِيِّ عَنْ سَيِّدِى الْعَرَبِيِّ بْنِ اَحْمَدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْفَاسِيِّ عَنْ اَبِيْهِ سَيِّدِي اَحْمَدَ بْنِ عَبْدِاللهِ الْفَاسِيِّ عَنْ سَيِّدِي قَاسِمٍ الْخَصَّاصِيِّ عَنْ سَيِّدِي مُحَمِّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْفَاسِيِّ عَنْ سَيِّدِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدَ الْفَاسِيِّ عَنْ سَيِّدِي يُوْسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ الْفَاسِيِّ عَنْ سَيِّدِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَجْذُوْبِ عَنْ سَيِّدِي عَلِيِّ الصُّنْهَاجِيِّ الدَّوَّارِ عَنْ سَيِّدِي اِبْرَاهِيْمَ اِفْحَامُ الزَّرْهُوْنِيِّ عَنْ سَيِّدِي اَحْمَدَ بْنِ اَحْمَدَ الْبَرَانِسِيِّ الْفَاسِيِّ الْمَعْرُوْفِ بِزَرُّوْقِ عَنْ سَيِّدِي اَحْمَدَ بْنِ عُقْبَةَ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ سَيِّدِي يَحْيَى بْنِ اَحْمَدَ الْقَادِرِيِّ عَنْ سَيِّدِي عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدَ بْنِ وَفَا عَنْ اَبِيْهِ سَيِّدِي مُحَمَّدَ بْنِ وَفَابَحْرِ الصَّفَا عَنْ سَيِّدِي دَاوُدَ بْنِ عُمَرَ الْبَاخِلِيِّ عَنْ سَيِّدِي تَاجُ الدِّيْنِ اَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدَ بْنِ عَطَاءِ اللهِ السَّكَنْدَرِي صَاحِبُ الْحُكْمِ عَنْ سَيِّدِي اَبِى الْعَبَّاسِ الْمُرْسِيِّ عَنْ سَيِّدِي الْإِمَامِ الْقُطْبِ الْغَوْثِ اَبِى الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الشَّاذِلِيِّ وَهُوَ اَوَّلًا عَنْ سَيِّدِي مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حُرْزُمٍ عَنْ سَيِّدِي صَالِحِ بْنِ نَيْصَارِنِ بْنِ غِقْيَانِ عَنِ الْغَوْثِ اَبِيْ مَدْيَنَ شُعَيْبِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْاَنْصَارِيِّ عَنِ الْقُطْبِ الْغَوْثِ سَيِّدِي عَبْدِ الْقَادِرِ اَلْجِيْلَانِيِّ عَنْ سَيِّدِيْ سَعِيْدِ الْمُبَارَكِ عَنْ سَيِّدِي اَبِيْ عَلِيِّ الْحَسَنِ بْنِ يُوْسُفَ عَنْ سَيِّدِي اَبِى الْفَرَجِ اَلطُّرْسُوْسِيِّ وَهُوَ عَنْ سَيِّدِيْ اَبِى الْفَضْلِ الْتَّمِيْمِيِّ عَنْ سَيِّدِيْ اَبِيْ بَكْرٍ جُحْدَرِ الشَّبِيْلِيِّ عَنْ سَيِّدِيِّ الطَّائِفَتَيْنِ اَبِى الْقَاسِمِ الْجُنَيْدِيْ الْبَغْدَادِيِّ عَنْ خَالِهِ سَرِّيِّ السُّقْطِيِّ عَنْ سَيِّدِيِّ مَعْرُوْفِ الْكَرْخِيِّ عَنْ سَيِّدِيِّ دَاوُدَ الطَّائِيِّ عَنْ سَيِّدِيِّ حَبِيْبِ الْعَجَمِيِّ عَنْ سَيِّدِي الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ عَنْ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ وَرَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ سَيِّدِنَا رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ عَنْ رُوْحِ الْاَمِيْنِ جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَنْ رَبِّ الْعِزَّةِ جَلَّ جَلَّالَهُ.
وَثَانِيًا اَخَذَ الْاِمَامُ اَبُو الْحَسَنِ الشَّاذِلِيِّ عَنِ الْقُطْبِ الْكَبِيْرِ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ مَشِيْشٍ عَنِ السَّيِّدِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمَدَنِيِّ الْعَطَّارِ الزِّيَاتِ عَنِ السَّيِّدِ الْقُطْبِ تَقِيُّ الدِّيْنِ الْفُقَيْرِ عَنِ الْقُطْبِ فَخْرُ الدِّيْنِ عَنِ الْقُطْبِ نُوْرُ الدِّيْنِ عَنِ الْقُطْبِ مُحَمَّدْ تَاجُ الدِّيْنِ عَنِ الْقُطْبِ مُحَمَّدْ شَمْسُ الدِّيْنِ عَنِ الْقُطْبِ زَيْنُ الدِّيْنِ الْقُزْوَيْنِيِّ عَنِ الْقُطْبِ اَبِي اِسْحَاقِ اِبْرَاهِيْمَ الْبَصَرِيِّ عَنِ الْقُطْبِ اَحْمَدَ الْمَرْوَانِيِّ عَنِ الْقُطْبِ اَبِي مُحَمَّدْ سَعِيْدٍ عَنِ الْقُطْبِ سَعْدٍ عَنِ الْقُطْبِ فَتْحِ السُّعُوْدِ عَنِ الْقُطْبِ سَعِيْدِ الْغَزْوَانِيِّ عَنِ الْقُطْبِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللهِ عَنْ اَوَّلِ الْاَقْطَابِ سَيِّدِنَا الْحَسَنِ السِّبْطِ عَنْ وَالِدِهِ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ اَبِيْ طَالِبِ عَنْ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ جِبْرِيْلَ الْاَمِيْنِ عَنْ رَبِّ الْعِزَّةِ جَلَّ جَلَالَهُ.
Catatan : Mohon maaf jika ada kesalahan penulisan atau harokat pada teks arab Thoriqoh Syadziliyah. dan jika ada koreksi sanggup memberi komentar di bawah. terima kasih agar bermanfaat.
Belum ada Komentar untuk "Thoriqoh Syadziliyah - طريقة شاذلية"
Posting Komentar